مشروع ’بيجين الآمنة‘ يحول دون إصابة الطفل وإعاقته وموته في الصين

حلول سهلة في المنزل:

سيدة تحكي عن المشروع:

وفي أحياء كثيرة بمنطقة هيديان، حيث يُنفّذ المشروع، يجتمع الآباء والأمهات بانتظام لتبادل التجارب ومناقشة أساليب جديدة لحماية أطفالهم. ومن بينهم زو سياولي، وهي أم لطفل واحد يبلغ من العمرعامين واسمه كي كي. ولديها، شأن معظم الأسر الصينية، لديها طفل واحد فقط.

وتقول السيدة زو: "إنه محور الأسرة بأكملها. وقد جُرح رأسه مرة من قبل. مما أدى إلى إصابة جميع أفراد الأسرة بحالة ذهول تام. لقد شعرنا وكأن السماء قد هوت علينا. ولم تكّف جدته عن البكاء، ولم أستطع أنا كذلك".

وقد تعلَّمت، منذ أن بدأت تشارك في مشروع بيجين الآمنة، حلولاً سهلة عديدة لجعل منزلها أكثر أماناً لابنها.

وهي تقول: "إننا لا نشتري إلا الأثاث الذي تكون حوافه مستديرة حتى لا يصيب رأسه بعد الآن. وتوضع السكاكين وأواني المياه الساخنة في أماكن مرتفعة، حتى لا يتمكن من الوصول إليها. وعندما لا نستخدم المقابس الكهربائية، فإننا نغطيها بشريط عازل".

أختكن: مريم الرويثي

 

 

 

..................................................................................................................................................................................................................................................................................................................

 

الاهمال) الاكثر تسبباً لوفيات الاطفال : افتقار للبيئة الآمنة وبدائية خطط الوقاية

الخميس 19 تشرين ثاني 2009م-جريدة الرأي

 

 

 

 

كتبت - سهير بشناق - تشير الإحصائيات إلى أن عدد وفيات الأطفال الناتجة عن اصابات عارضة في بيئة غير آمنة (إهمال) يفوق عدد الوفيات الناتجة عن أعلى ستة أسباب مرضية مجتمعة، وإن 35% من الأطفال عامة يتعرضون لإصابات عارضة تحتاج لرعاية طبية، وأن 91% من هذه الإصابات وأكثر من 50% من الوفيات الناتجة عنها يحدث داخل المنزل لاطفال في الفئة العمرية ما قبل الذهاب للمدرسة.

الدكتور هاني جهشان اخصائي الطب الشرعي وعضو هيئة تحرير دراسة الأمم المتحدة المتعلقة بالعنف ضد الأطفال اشار الى ان إصابات الأطفال العارضة تبدو نادرة الحدوث ويتم في الغالب تجنب الحديث عنها على اعتبارها انها ''قضاء وقدر'' عكس الواقع الأليم .

فالاصابات المنزلية للأطفال و التي تتراوح بين السقوط من علو أو بسبب أثاث المنزل، التكهرب، الحروق، التسمم بالأدوية وسوائل التنظيف، الغرق في أحواض الاستحمام، إصابات الأجسام الحادة كالسكاكين والشفرات، أو ابتلاع بلايين او اجسام غريبة، هي حالات موجودة وتؤدي إلى المرض أو إحداث عاهة دائمة وحتى الوفاة.

وبين جهشان ان عدم إعطاء الطفل المطاعيم الطبية وتقديم العلاج لمرض خطير يعاني منه الطفل وحرمانه من الطعام مثلا أشكال جلية من إهمال الطفل ، مشيرا الى إن الإخفاق بتوفير السلامة والآمان خلال أي مرحلة من مراحل نمو الطفل المختلفة، هو نوع من الإهمال الذي قد يكون قاتلا.

ويضيف جهشان ان من اكثر أسباب وفيات الأطفال العارضة شيوعا في الفترة العمرية أقل من عام، هي بلع الأجسام الغريبة، مثل قطع الحلوى، حبات العنب، أو قشر البيض ، البالونات، نقود معدنية، أغطية المشروبات الغازية، أقراص العقاقير الطبية، الدبابيس، وأجزاء الألعاب المختلفة تمثل سببا رئيسيا للوفيات العارضة لدى الأطفال الذين أعمارهم أقل من أربع سنوات. مبينا إن البالونات هي من أكثر ألانواع شيوعا المؤدية للوفاة .

واشار جهشان ان الوقاية من إصابات الأطفال العارضة، ومنع الإهمال الناتج عن الإخفاق بتوفير السلامة والآمان للطفل هو ضرورة ملحة للحفاظ على صحة الأفراد والمجتمع، إلا أن هذا النوع من الوقاية الصحية إما أن تكون مستثناة من الخطط الوطنية أو يتم التعامل معها بطريقة بدائية. كما وأن طرق الوقاية والتعامل مع عوامل الخطر الكامن لحصول هذه الإصابات ما زال مبهما وغامضا لكثير من المهنيين وصانعي القرار.

ويشير جهشان الى ان المسؤولية الاساسية لمنع حدوث مثل هذه الحوادث تقع على و الدي الطفل من خلال توفير بيئة آمنة خالية من عوامل الخطر كالتوعية و التاكيد على ضرورة الاعتناء بالطفل ومراقبته كما يجب .

وقال جهشان ان هناك مسؤوليات موازية بالأهمية تقع مباشرة على عائق الدولة لضمان مواصفات ومقاييس آمنة لكل ما يتعرض له الأطفال داخل بيئتهم المنزلية وخارجها، ومسؤولية بجمع المعلومات حول أنماط وفيات الأطفال في مجتمعنا عامة والإصابية تحديدا لوضع إستراتجيات لخفضها.

لقد جرم قانون العقوبات الأردني الإهمال الذي يرتكبه أي شخص موكل إليه رعاية الطفل ولم يحصر ذلك بوالديه فقد نصت المادة المادة 289 من قانون العقوبات على ''كل من ترك ولدا دون السنتين من عمره دون سبب مشروع أو معقول تؤدي إلى تعريض حياته للخطر، أو على وجه يحتمل أن يسبب ضررا مستديما لصحته يعاقب بالحبس من سنة إلى ثلاث سنوات .

سياسات وقائية لحماية الاطفال

الدكتور مؤمن الحديدي رئيس المركز الوطني للطب الشرعي اكد على اهمية تشكيل لجنة مختصة للوقوف ومراجعة حالات موت الاطفال بحيث تقوم على اساس اثبات البراهين التي ادت الى وفاتهم ومراجعة ملفاتهم الطبية ليصار الى وضع سياسات وقائية لحماية هؤلاء الاطفال سواء في دور الحضانات او داخل اسرهم .

واشار الحديدي الى ان هناك حالات عديدة لاطفال يتوفون ويتم التعامل مع وفاتهم على انها وفيات طبيعية بينما قد تكون نتيجة اهمال او عدم ربط اسباب الوفاة باي تقصير او اهمال في تشخيص المرض واعطاء العلاجات المناسبة وفي وقتها المحدد بدلا من تأجيلها ليتفاقم الوضع المرضي للأطفال ويؤثر ذلك على مناعتهم .

ويعتبر مرض الاطفال وعدم المبادرة بعلاجهم و استشارة طبيب الاطفال و اتخاذ الاجراءات الطبية اللازمة بحق الطفل او التأخر بالعلاج اهمال قد يقود الى تضرر الطفل و احيانا موته . وتشترك اسر الاطفال و الاطباء و كوادر المستشفيات كالتمريض في المحافظة على حياة الطفل فالتأخر بتقديم العلاج للأطفال او الاستهتار بالحالة قد يقود الى موت الطفل .

اخصائيون اجتماعيون يدعون الى مراقبة الاطفال خاصة دون عمر السنتين وعدم تركهم بمفردهم بعيدا عن مرأى الاهل او من هم اكبر منهم سنا ، خاصة ان هناك امهات يتركن اطفالهن الصغار بصحبة اطفالهن الاكبر سنا بالرغم من صغرهم ايضا امام المدفاة مما يؤدي في حال انطفائها الى استشناق الغاز وموتهم دون ان يعلم احد عنهم .

هذه الحالات التي تتكرر مؤلمة للاسرة والمجتمع وتؤدي الى وفاة الطفل او اصابته وتندرج جمعيها تحت مسمى الاهمال بالرغم من ان اسرة الطفل لا تقصد اهماله او عدم الاعتناء به وهو الاغلى على حياتها ... انما عدم الرقابة كما يجب تؤدي الى حدوث هذه الحالات .

 

أختكم // أمل سليمان

 

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

 

في دراسة موسعة مقدمة من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، أعدها مجموعة من المتخصصين (د. محمد الكناني، د. حامد المقرن، د. محمد الدوسري، د. عبدالمطلب السح)، بعنوان مخاطر المنتجات الكيمائية المنزلية تم تلخيص جزء مهم من هذه الدراسة عن طرق الوقاية وقواعد السلامة الأساسية جاء فيها:

الإجراءات الوقائية اللازمة عند التعامل مع هذه المواد الكيميائية المنزلية.

المنتجات الكيميائية المنزلية ما هي إلا مزائج مواد كيميائية تكمن مخاطرها على الحياة والصحة والممتلكات في طبيعتها الكيميائية والحيوية والفيزيائية إذا لم يتعامل معها بحذر وحيطة جيدة حيث يمكن لها أن تنذر بالخطر أثناء أي مرحلة من مراحل الاستخدام ابتداء من الإنتاج والتخزين مروراً بالنقل والاستهلاك أو التخلص من نفاياتها.

قواعد السلامة الأساسية للتعامل مع المنتجات المنزلية:

1- يجب معرفة مخاطر المنتج المستخدم في المنزل، وذلك بقراءة التحذيرات الواردة على العبوة إن وجدت، أو الرجوع إلى المراجع الخاصة بذلك أو سؤال مختص بتلك المواد.

2- عند شرائك للمنتج ابحث عن المنتج المدون عليه "غير سام" أو "منتج مسموح به" أو منتج صديق للبيئة" أو "مطابق للمواصفات العالمية".

3- استخدم المنتجات المنزلية الأقل خطورة الأكثر سلامة الأقل سمية.

4- عند استخدامك مواد التنظيف الكلورية والقاعدية أو الحامضية احذر من استخدامها دون الخلط بالماء وبأقل كمية ممكنة كما يجب تهوية المكان المراد تنظيفه جيداً لطرد الأبخرة الضارة، واعلم بأن مكيف الهواء غير كاف للتهوية بل يجب فتح نوافذ وأبواب المكان المنظف للسماح لتيار الهواء بالمرور.

5- تجنب تخزين المنتجات الكيميائية الخطرة المنزلية بجانب المواد الغذائية أو في خزائنها.

6- تجنب الأكل أو الشرب أو التدخين عند استخدامك للمنتج الخطر.

7- ارتدي القفازات المطاطية والكمامات غير الورقية الواقية للجهاز التنفسي عند تعاملك مع المنتجات الخطرة خاصة المواد الكلورية.

8- يجب توعية الأطفال وغير الراشدين عن مخاطر المنتجات الخطرة المنزلية ومنعهم من العبث بها أو استخدامها بأنفسهم.

الإجراءات اللازمة لتجنب حوادث المنتجات الكيميائية الخطرة في المنزل:

1- بعض المنظفات تسبب انفجاراً أو حريقاً إذا مزج بعضها بالبعض الآخر أو بالماء أو تعرض للحرارة أو للهب.

2- اعمل قائمة بالمنتجات الخطرة في منزلك، ثم دون بجانب كل مادة منها اسمها وكيفية الوقاية منها والإسعافات الأولية الواجب اتخاذها في حال ابتلاعها أو استنشاقها أو ملامستها للجلد أو العيون.

3- احفظ المنتجات المنزلية الخطرة باتباع الإجراءات التالية:

- احفظ المواد الخطرة في مكان آمن جاف.

- تأكد من احكام غلق العبوات جيداً لتجنب انسكاب محتوياتها أو تطاير الأبخرة منها.

- احفظ المنتجات القابلة للاشتعال والمنتجات الحارقة (الأكالة) "ملصقات العبوات تشير إلى نوع الخطورة مادة أكالة أو قابلة للاشتعال" في أماكن منفصلة.

- ضع قطع القماش أو الاسفنج المستخدم في التلميع الزيتي أو نفاياتها في علب معدنية مغلقة.

- لا تحفظ اطلاقاً البخاخات (المرشات) على أو بقرب الموقد، والرديترات والسخانات، والمواقد الخشبية ولوحات الإضاءة والأفران والمواد المطبخية.

- احفظ مبيدات الحشرات والفطريات بعيداً عن مصادر الحرارة.

- احفظ مبيدات الحشرات في معزل عن مبيدات الفطريات تفادياً لتلويث بعضها البعض.

- احفظ مبيدات الحشرات بعيداً عن الأسمدة حيث إن ابخرتها قد تلوث الأسمدة.

- افحص بشكل دوري عبوات المنتجات الخطرة للتأكد من سلامتها من التلف أو تسرب المواد منها.

- تأكد بشكل دوري أن ملصقات المنتجات الخطرة ما زالت ملصقة على العبوات ويمكن قراءتها.

- احفظ المنتجات الخطرة في خزائن محكمة الغلق وأماكن بعيدة عن متناول الأطفال وغير الراشدين.

- لا تخزن السوائل القابلة للاشتعال مثل الجازولين والكيروسين داخل المنزل.

- لا تخزن اطلاقاً السوائل القابلة للاشتعال بجانب مصادر الحرارة مثل سخانات الماء والأفران والراديترات وغيرها، تفادياً لاشتعالها ذاتياً إذا ما تحررت ابخرتها القابلة للاشتعال.

4- اتبع الإجراءات الوقائية التالية لمنع تسرب المواد المنزلية الخطرة أثناء حدوث طارئ مثل فيضان أو حريق أو زلزال وغيرها:

- ثبت أرفف مخازن المواد الخطرة جيداً.

- احفظ المنتجات التي تكون تفاعلات خطرة مع بعضها البعض في أماكن منعزلة.

- ضع ملصقات واضحة مقروءة على المنتجات القابلة للاشتعال.

- احفظ المواد الخطرة في خزانة معدنية لحمايتها من الحريق.

- جفف عبوات المنتجات الخطرة جيداً عند حدوث فيضان أو تعرضها للرطوبة وأبعدها عن الأرفف المبتلة بالماء.

- تأكد من وجود الملصقات التعريفية التحذيرية على العبوات بعد زوال الطارئ.

 

أختكم //أمل سليمان

 

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

 

بدأ الأسبوع الثاني من الأسابيع التوعوية بعنوان "أسبوع الأمن والسلامة"  السبت 25/7/1430هـ  وذلك ضمن فعاليات مهرجان صيف سايتك 2009م الذي ينظمه مركز سلطان بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية " سايتك " التابع لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن , وذلك بمشاركة عدد من الجهات الحكومية المتخصصة, حيث ستقوم هذه الجهات بتقديم عدد من الرسائل والإرشادات والنصائح المهمة في خدمة وتوعية المجتمع فيما يتعلق بالسلامة المرورية وأسباب الحوادث والدور المشرف الذي يقوم به رجل الأمن من أجل خدمة المجتمع كما يتضمن أسبوع التوعية عرض لأبرز التجهيزات الحديثة التي تسهم في الكشف عن الجريمة .

وأوضح مدير العلاقات العامة والتسويق بمركز سلطان بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية " سايتك " وليد بن فهد الرشيد أن مهرجان صيف سايتك 2009م يهدف الى التنويع في الموضوعات التوعوية التي تصب جميعها في خدمة وتوعية شرائح المجتمع المختلفة, .

يذكر ان مهرجان صيف سايتك 2009م يحمل بين طياته الكثير من الرسائل التوعوية والتعليمية حيث يقام عدد من المعارض التوعوية والتثقيفية والتي تم تقسيمها إلى خمسة أسابيع متواصلة بمواضيع مختلفة تشمل أسبوع الصحة, وأسبوع الأمن والسلامة وأسبوع السلامة المنزلية, وأسبوع البيئة وأسبوع مكافحة التدخين والمخدرات والسرطان إضافة إلى عدد من البرامج التدريبية التي تستهدف الناشئة من البنين والبنات بشكل خاص إلى جانب الفعاليات الترفيهية المتنوعة على مسرح سايتك كالمسابقات العلمية الترفيهية والشخصيات الكرتونية والعرضة الشعبية, والمسرحيات, الرسم الحر, وغيرها من الفعاليات الخارجية .

 

أختكن: مريم الرويثي

 

:) 

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

 

بقلم الدكتور عدنان سلطان.doc

 

الجزء الاول من اطروحة الدكتوراه

وكان البحث يقوم على توضيح ماهى ادارة انظمةالامن والسلامه المهنيه

 

أختكم //أمل سليمان

 

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, 

 

 

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أخواتي العزيزات 

 

هذه دراسة متكاملة

 

 بعنوان : إدارة أنظمة السلامة في المدارس 

 

 

كل التحايا

 

ســـوزان خيري الشريف

 

 

 

 

 

××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××

 

 

أهلا بك سوزان

 

 

 

دور الأسرة في أمن المجتمع.doc

 

أختكم //أمل سليمان

 

:مقدم من غادة أحمد الدقل

دراسة أسترالية حديثة نشرتها جامعة ''موناش'' أظهر أن الأطفال دون سن العاشرة معرضون لأخطار كبيرة إثر عبورهم الشارع، مشيرة إلى أن 60% من الأطفال قد اختاروا قطع الطريق في اللحظات الحرجة وغير المأمونة.

وقد حذّرت الدراسة من خطر عبور الأطفال للشارع ذلك لأنهم يعتمدون على تقدير بعد المركبة أكثر من اعتمادهم على سرعة اقترابها، وفي اختيارهم اللحظة الملائمة لقطع الطريق، لذا فهم يعدون العبور من أمام المركبة البعيدة أكثر أمنًا، ودون الالتفات إلى سرعتها.

وقد شملت الدراسة 71 طالبًا من مدارس ولاية فيكتوريا، ممن تراوحت أعمارهم بين السادسة والعاشرة من العمر، حيث تم تقييم قدراتهم من جهة تقدير الوقت الملائم لقطع الشارع، وذلك من خلال تصميم بيئة مشابهة للشارع العام تضم طريقًا بمسارين.

ووجد الباحثون أن الطفل ذا الستة أعوام أكثر عرضة للحوادث بسبب التقدير الخاطئ للوقت الملائم لقطع الطريق، مقارنة بطفل العاشرة، بمقدار يبلغ 12 ضعفًا، وذلك بسبب اعتماد هؤلاء الأطفال على تقدير بعد المركبة عنهم لاختيار اللحظة المناسبة، بدلاً من التركيز على سرعة اقتراب المركبة.

وتوضح نتائج الدراسة ما يأتي:.

- ان الطفل يستصعب تقدير سرعة السيارة، وكذلك الربط بين السرعة والمسافة والمدة الزمنية لقطع هذه المسافة، لذلك قد يرى الطفل سيارةً بعيدةً نسبياً عندما يريد عبور الشارع، ولكنها سريعة جداً، وهو لا يميز ذلك ويعبر الشارع وهو غير آمن.

- ان الطفل قد ينظر إلى جميع الاتجاهات قبل عبور الشارع، ولكن رغم ذلك قد لا يرى السيارة لأنها ليست في مجال رؤيته ذلك لأن مجال الرؤية للطفل هو ثلث مجال الرؤية لدى البالغ، فيتخذ قرار عبور الشارع وهو غير آمن.

- ان الطفل يستصعب تحديد إن كانت السيارة متحركة أم متوقفة، لأن جسم السيارة ثابت نسبياً وما يتحرك بالنسبة للطفل هو العجلات فقط وبشكل دائري تصعب رؤيته بسبب السرعة، لذا لا يميز الطفل حركة السيارة مثلما يميز حركة الحصان مثلاً، فيتخذ قرار عبور الشارع وهو غير آمن.

- ان خبرات الطفل في التعامل مع الطرق ما تزال قليلة لذلك قد يتخذ قرارات سريعة وخاطئة مثل عبور الشارع دون انتباه، أو الركض أثناء عبور الشارع ظناً منه أن ذلك آمن أكثر، أو عبور الشارع عند خط المشاة دون انتباه ظناً منه أن السيارة يجب أن تتوقف عند خط المشاة.

لذلك من المهم جداً أن ننتبه لكل هذه العوامل، وأن نساعد الأطفال على عبور الشارع، وأن لا نتركهم يعبرون الشارع لوحدهم، والنصيحة الدائمة هي التخفيف من سرعتنا أثناء القيادة ،وأن ندرك أن سلامة أطفالنا هي مسؤوليتنا نحو مجتمعنا وأسرنا

. http://majdah.maktoob.com/vb/majdah103983  

 

 

............................................................................................................................................

 

 

أهلا بك غادة 

 

سأضع العديد من الدراسات حول مفهوم الأمن ومايتعلق به 

الدور التنموي للمؤسسات الأمنية في المجتمع.doc

 

الأمن مسؤولية الجميع.doc

 

 

أهمية المؤسسة التعليمية في تنمية الوعي الأمني.doc

 

الأمن مسئولية الجميع.doc

 

المسئولية الأمنية للمؤسسات التعليمية.doc

 

جاري رفع الملفات 

 

كونوا بأجمل حال 

 

أختكم //أمل سليمان 

 

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

مقدم من غادة أحمد الدقل

 

دراسات أميركية تنبه الأمهات والآباء الى ضرورات وقاية الصغار

الرياض: د. عبير مبارك

فرصة سلامة الأطفال الجالسين في السيارة عند التعرض لحوادث السير ونجاتهم من الإصابات البالغة هي أكبر، إذا ما تم تأمين جلوسهم على مقعد السيارة وفق نظام جيد لتقييد الطفل، مثل المقاعد الخاصة بالأطفال التي توضع فوق المقاعد العادية للسيارة وتثبت عليها. ووفق ما نشرته مجلة أرشيفات طب الأطفال والمراهقين التابعة للرابطة الأميركية للطب الباطني في عدد يونيو الحالي فإن السلامة بوضع الأطفال في هذه المقاعد الخاصة أفضل من جلوسهم على المقاعد مباشرة، حتى لو ربطوا حزام المقعد العادي آنذاك.

ويعتمد تقويم خطط تأمين سلامة الأطفال في السيارة وحمايتهم من مخاطر حوادثها على مقارنة عدم ربط أحزمة المقاعد بفوائد ربطها، وهو ما بُني بالأصل على معلومات متابعات الإدارة الأميركية لنظام المعلومات والتقارير في تحليل وفيات حوادث السير، والتي تناولت بالتحليل ملابسات حوادث السير التي حصلت فيها وفاة شخص أو أكثر، ومنها جلوس الركاب وربطهم للأحزمة. والقصور في التقويم مبني على أنها لم تتعرض بالبحث لنظام تأمين سلامة جلوس الطفل في الحوادث التي لم تصاحبها وفيات، وافترضت ضمناً أن تأمين الأطفال كان سواء في الحالتين.

* حوادث الاطفال

* ولذا فإن الدكتور مايكل إليويت، من جامعة متشغن في آن أربر بولاية متشغن الأميركية، في البحث الجديد قام بمقارنة نتائج الحوادث حين ركوب الأطفال فيما بين سن الثانية والسادسة من العمر السيارة، وجلوسهم في مقاعد السلامة الخاصة بهم، بنتائج الحوادث حين جلوسهم على المقاعد العادية ومجرد ربط أحزمتها. وشملت تحليل معلومات حالات حوالي 8 آلاف طفل تعرضوا لحوادث سير وحصلت فيها وفيات، وأيضاً معلومات لحوالي 1500 طفل تعرضوا لحالات لم تصاحبها وفيات من حوادث السير، فيما بين عامي 1998 و2003.

وبالمقارنة، فإن جلوس الطفل في المقاعد الخاصة قلل بنسبة 45% من احتمالات الوفاة في حوادث السير، بينما الجلوس على المقعد العادي وربط الحزام فيه قلل بنسبة 21% من الوفيات. وعلق الدكتور إليويت قائلاً بأن المقاعد الخاصة لسلامة الطفل تُعطي مقداراً أكبر من السلامة خاصة للأطفال صغيري الحجم ممن لا تناسبهم أحزمة مقاعد السيارة المخصصة بالأصل للبالغين، لكنه استدرك بأن هذه المقاعد لو لم تستخدم بالطريقة السليمة فإن معدل حمايتها للطفل يقل بدرجة كبيرة، في إشارة منه الى وضعها وتثبيتها بطريقة محكمة وأيضاً جلوس الطفل فيها بطريقة سليمة أيضاً. ويرى الباحثون أن النتائج تحتم رفع مستوى الاهتمام بها استخدامها عبر نشر الوعي بفوائدها وسن القوانين الملزمة باستخدامها.

من جهة أخرى، كشفت دراسة من جامعة يوتاه بالولايات المتحدة، تُجرى لأول مرة وبطريقة علمية، أن إصابات الأطفال بحوادث الصدم بالسيارات أعلى ما تكون نتيجة الدهس أثناء رجوع السيارة الى الخلف مقارنة بصدم الأطفال بمقدمة السيارة. كما أن إصابات الأطفال من الشاحنات ومن الباصات الصغيرة أو ميني فان، ومن سيارات الدفع الرباعي، هي أعلى بنسبة 250% منها بالسيارات الصغيرة الأخرى.

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دليل السلامة المنزلية

دليل السلامة المنزلية.pdf

أختكم/ ليلى الجهني......

.........................................................................................

خطر المبيدات الحشرية على الأطفال

كشفت دراسة جديدة أن استخدام مبيدات الحشرات المنزلية قد يزيد مخاطر الإصابة بسرطان الدم (اللوكيميا (لدى الأطفال حسب ما نُشر في مجلة الطب المهني والبيئي المتخصصة.

وجاءت هذه النتائج بناء على دراسة حالات 280 طفلا تم تشخيصهم حديثا بالإصابة بلوكيميا الطفولة الحادة كما درسوا للضبط والمقارنة مجموعة من 288 طفلا يناظرون المجموعة الأولى من حيث الجنس والعمر ولكنهم غير مصابين بالمرض.

وقام الباحثون الفرنسيون بإجراء مقابلات شخصية تفصيلية مع أمهات جميع هؤلاء الأطفال اشتملت على أسئلة تدور حول التاريخ الوظيفي لكلا الوالدين ومدى استخدام المبيدات الحشرية في المنزل والحديقة واستخدام أنواع الشامبو الهادفة إلى اجتثاث الحشرات الطفيلية من الرأس.

ووجد الباحثون أن مخاطر الإصابة بلوكيميا الطفولة الحادة قد تضاعفت بين الأطفال الذين قالت أمهاتهم إنهن قد استخدمن المبيدات الحشرية في المنزل أثناء فترة الحمل ولفترة طويلة بعد الولاده.

كما لوحظ أن تعرض الأطفال لمبيدات الحشرات والفطريات المستخدمة في الحدائق كان مرتبطا بازدياد مخاطر الإصابة بلوكيميا الطفولة الحادة بأكثر من الضعفين.

ووفقا لما ذكرته الأمهات فقد ازدادت مخاطر الإصابة بالمرض والمرتبطة باستخدام الشامبو المضاد لطفيليلات الرأس بنحو الضعف.

يذكر أنه لا توجد أسباب دقيقة معروفة للإصابة باللوكيميا حتى الآن إلا في حالات نادرة تكون ناتجة عن بعض الأمراض الوراثية أوالإصابة ببعض الفيروسات أو التعرض لكيماويات.

ريم الحازمي

الأطفال والبيئة......ضحايامن؟؟؟

في تقرير أعدته الوكالة المساعدة للطب الوقائي في وزارة الصحة، اشارت فيه إلى (ان حوادث الطرق ثم الحوادث المنزلية،من اهم العوامل البيئية المؤثرة على صحة الطفل، فقد أشارت دراسات المسح الصحي للأطفال أن نحو ,17% من الأطفال في عمر اقل من 5سنوات عانوا من حوادث وإصابات خطيرة أغلبها منزلية مصنفة على نحو: 25% جروح، 15%حروق، 13% تسممات، و12% كسور ورضوض.

 

و أن عدد حوادث التسمم الغذائي لدى الأطفال المبلغة للإدارة العامة للصحة الوقائية في الأعوام السبعة الماضية بلغت نحو (8794) حالة بمعدل 1250حالة سنويا، فيما بلغت نسبة التسمم الدوائي والكيميائي بين الأطفال للعام 2002نحو 47% من إجمالي الحالات، وأكثر من نصفها على إثر تناول علاجات طبية بالخطأ.

 

وفي الأمراض المعدية مثل الالتهاب الكبدي الوبائي (أ) تم تسجيل 2617حالة التهاب كبدي (أ) من ضمنها 728حالة لدى أطفال أقل من 5أعوام في العام 2001، كما تم تسجيل (242161) حالة إسهال بين الأطفال خلال العام 1999، منها نحو 75% لأطفال دون سن الخامسة..).

 

لكن يوم الصحة العالمي الذي وافق السابع من إبريل والذي جاء شعاره هذا العام "تنشئة الأطفال في بيئة صحية ضمان للمستقبل" مرّ مرور الكرام، العالم كله مشغول بأحداث العراق مع ان فيها أطفالاً يعانون ويلات الحرب وسيعاني أطفال العالم كله آثار ذلك التلوث البيئي لكن السؤال ما الذي جعل هذا اليوم لا يضاهي يوم المعلم أو اسبوع المرور؟

 

وما هو مفهومنا للبيئة التي أضحى المحافظة عليها مقياسا لتحضر الشعوب والأمم؟

  

 

مدخل: 

 

اعترف بان الحديث حول بيئة الطفل الصحية ليس سهلا فالقضية اكبر من ان نتحدث في يوم الصحة العالمي عن بيئة الطفل، وفي محاولات بحثي عبر الانترنت لم اجد معلومات كافية عن حجم الاخطار البيئية المحدقة بالطفل السعودي لكن الذي ساعدني كثيرا حين قرأت عن الندوة العلمية التي نظمتها وزارة الصحة اتصالي بالوزارة وتحديدا بالمشرف العام على الإعلام الصحي والعلاقات "الدكتور خالد مرغلاني" ومدير عام الصحة الوقائية "الدكتور محمد الزهراني" اللذين أمدانى بمعلومات كافية عن بيئة الطفل والاخطار المحدقة بها، فضلا عن تزويدي بأوراق عمل الندوة العلمية وبعدد قيم وخاص من المجلة الطبية السعودية والتي حوى بمناسبة يوم الصحة العالمي مختلف الموضوعات الهامة والمتعلقة بالمناسبة.

 

لكنني قبل أن ابدأ أود الإشارة إلى نقطة هامة لفتت نظري في أن توجه الوزارة حول المساهمة في يوم الصحة العالمي لم يتوقف عند حصر أنشطتها في يوم أو أسبوع بل إنها عملت على برنامج موجه لكافة فئات المجتمع بمن فيهم الأطفال يتضمن العديد من الحملات الخاصة بكل فئة وذلك في كافة مناطق المملكة ولمدة سنة كاملة.

  

 

بيئة الطفل 

 

الاهتمام هذه العام لبيئة الطفل، والبيئة ليست كما تعارف عنها انها المحيط الفيزيولوجي اي الهواء والماء والأرض بل البيئة تشمل كل ما يحيط بالانسان، وقد حدد د. يـاســر الغــامدي المشرف العام على مجمع الرياض الطبي في ورقة العمل التي ألقاها في الندوة العلمية للوزارة والتي كانت بعنوان "المخاطر البيئية والاجتماعية التي تؤثر على صحة الطفل" ان حوالي 15الف طفل يموتون يوميا بسبب مخاطر موجودة في البيئة المحيطة بهم أماكن عيشهم، لعبهم، دراستهم".

 

وارجع الدكتور الغامدي أسباب تحديق المخاطر بالأطفال اكثر من البالغين الى:

 

"سعة المساحة الجلدية مقارنة بمعدل وزن الجسم، ارتفاع معدل الأيض، استهلاك أكبر للهواء والغذاء بالنسبة لكل كيلو غرام من وزن الطفل مقارنة بالكبار، سرعة معدل النمو، امتصاص معوي أكبر.

 

طول المعدل المتوقع لسنوات العيش واحتمال أكبر لظهور وتطور أي أعراض وأمراض غير حادة أو مزمنة".

 

القضية أن علينا أن نعترف بان العالم اجمع لم يصل إلى حد الوعي البيئي الذي يمكنه من خلاله توفير بيئة آمنة للطفل بدليل ارتفاع معدلات وفيات الأطفال أو الحوادث عالميا فهناك 400ألف حالة وفاة للأطفال من جراء حوادث الطرق والغرق والحروق والتسممات ووفاة 13مليون حالة بسبب الإسهال نتيجة للغذاء والماء غير المأمون والممارسات الصحية الخاطئة.

 

والسؤال كيف يمكن للعالم أن يضمن مستقبله وصحة أطفاله تحيط بها الأخطار؟

   

الأخطار محلياً:

  

من المهم أن ندرك مسئوليتنا تجاه الاخطار البيئية التي تهددنا جميعنا وتسرق عمر أطفالنا وهناك دراسات وابحاث اجريت لتحديد حجم هذه الاخطار محليا اورد هنا بعضا منها:

 

(1- تلوث البيئة بالرصاص وانعكاسها على صحة الطفل:

 

اجري بحث في جامعة الملك سعود بعنوان "التسمم بالرصاص لدى الأطفال في المملكة العربية السعودية 1980، 1982".

 

ذكر بعض العادات السيئة التي تسببت في 6حالات تسمم حاد بالرصاص لدى أطفال رضع ناتجة عن استعمال مادة لتنظيف الاسنان وكحل العيون غنيان بالرصاص.

 

كما واثبت بحث أجرته جامعة الملك سعود - مركز الأبحاث بمستشفى الملك فيصل التخصصي -الإدارة العامة للصحة الوقائية شمل 514طفلا من سن 6إلى 14سنة بعنوان "التعرض للرصاص لدى أطفال المدارس بالرياض1991-1992م".

 

وجود ارتفاع في نسبة الرصاص في الدم بصفة ملحوظة تخص الأطفال التابعين للمدراس في المناطق ذات الكثافة المرورية بالمقارنة مع الأطفال التابعين لمدرسة بعيدة عن وسط الرياض.

 

2- تلوث البيئة بالمبيدات:

 

بينت دراسة عن "نسبة المبيد الحشري "ش" ومشتقاته في حليب الامهات السعوديات" اجراها مركز الابحاث التابع لمستشفى الملك فيصل التخصصي - الادارة العامة للصحة الوقائية 2000-2001م وجود نسبة عالية من "ش" ومشتقاته في حليب الامهات المرضعات في منطقة الاحساء التي ظل يستخــــدم فيها هذا المبيد الحشري إلى غاية 1995م كما في مدينة الرياض التـــــي توقف فيها استعمال هذه المكونات العضوية للكلور في النشاط الفلاحي منذ سنة 1982م).

 

إن الدراســــــات والابحــــــاث الهـــــامة تحدث اثرا في وعي الانسان وتمثل ناقوســـــا يدق صوت الخطر امام المسئول بالتحرك وفق اثبــــاتات علمية.

  

التربية البيئية: 

 

في ورقة عمل "خصوصية المدارس ودور الإدارة العامة للصحة المدرسية" للد. صالح بن سعد الأنصاري مدير عام الصحة المدرسية حدد مشكلاتنا الصحية بالآتي:

 

1- ما هو متعلق بنمط الحياة مثل:

 

قلة الرياضة، التدخين، ضعف النظافة الشخصية، المشكلات النفسية والسلوكية.

 

ضعف الاهتمام بالممتلكات والمرافق العامة.

 

2- ما هو متعلق بالتلوث البيئي مثل:

 

تلوث الهواء، تلوث وقلة الماء، النفايات، والفضلات المنزلية، استنزاف الموارد الطبيعية، الضوضاء والضجيج، عدم المحافظة على الممتلكات العامة كالحدائق.

 

وتحدثت الورقة التي ألقاها الدكتور في ندوة وزارة الصحة العلمية عن (برامج مدرسية بيئية عالمية مثل تجربة الإنسان والبيئة - ماليزيا

 

حيث أدخلت البيئة ضمن مناهج التاريخ والعلوم والتربية الصحية والنظافة، من الصف الأول وحتى الرابع.

 

وهناك برنامج العيون السحرية تايلاند، "لا تلقي بالنفايات على قارعة الطريق، فالعيون السحرية تراك".

 

وذكرت الورقة البرامج الموجهة للبيئة المحيطة مثل شموس النظيف. سراة عبيدة.

 

برنامج النظافة العامة. الحدود الشمالية.كن نظيفاً. عنيزة).

 

غير انني اعتقد ان اهتمامنا بالتربية البيئية من خلال المدارس يجب الا ينسينا اهتمامنا بدور الاسرة فهي منبع التوعية الاول للطفل وهنا تكمن دور المؤسسات الاجتماعية والثقافية في المجتمع.

 

بعض الأسر لدينا تبرأت تماما عن دورها التوعوي فما عاد الآباء يوجهون الأطفال إلى احترام البيئة من حولهم بل إن بعض الآباء يشكلون القدوة السيئة للأطفال بالتدخين أمامهم ورمي المخلفات من نوافذ السيارة أو على الشارع.

 

إن المشكلات البيئية المتعلقة بنمط حياتنا ليست مسئولية وزارة ما أو هيئة حكومية إنها بالدرجة الأولى مسئولية الإنسان نفسه ونمط الحياة في تفاصيله هو أسلوب المسلم في التعامل مع البيئة من حوله وتعاليمنا الإسلامية تؤسس الاهتمام بالحيوان والزرع فهما جزء من حياة الإنسان.

 

 

 

 

 

مؤشر الاستدامة البيئي:

 

 

 

أورد "د. عدنان جمال الساعاتي" في ورقة عمله عن "الغبار الجوي: مخاطره البيئية وعلاقته بصحة الطفل" في ندوة الوزارة العلمية تصنيفا لدول العالم طبقا لمؤشرالإستدامة البيئية عام 2001م فكانت المملكة في المرتبة 121أى آخر القائمة وليس بعدها الا "هايتي" ويقاس المؤشر باعتبارات هي:

 

1- حالة النظام البيئي وتشمل الهواء والماء والتربة والنظام البيئي.

 

2- تخفيف الضغوط البيئية التي يتعرض لها النظام نتيجة التلوث والاستغلال.

 

3- خفض المعاناة الإنسانية الناجمة عن التغيرات البيئية والمؤدية إلى فقد مصادر التغذية والتعرض للأمراض.

 

4- القدرات الإجتماعية والمؤسساتية لمواجهة التحديات البيئية.

 

5- المشاركة في الجهود الدولية الرامية لحماية البيئة العالمية من مخاطر تغير المناخ وحماية طبقة الأوزون وغيرها من قضايا البيئة العالمية.

 

وقد ذكرت الورقة بعض الأمراض التي يتسبب بها الغبار والجسيمات العالقة مثل: (مرض التحجر الرئوي، الربو،الإلتهاب الأسبستوزي، حمى القش، التهاب الجيوب الأنفية التحسسي التهاب الجيوب الأنفية التحسسي).

 

والسؤال هنا عن الجهود المبذولة لوصول المملكة إلى مرحلة متقدمة في مؤشر الاستدامة البيئية عالميا واي من مؤشرات المجموعة الرئيسية لدينا ضعيفا؟

 

لكني اتفق تماما مع ما ذكره الأمير تركي بن ناصر ونشرته جريدة الوطن العمانية يناير 2003م في أن (ما يساهم في تلوث البيئة، ضعف الوعي البيئي وعدم اكتمال شبكات مياه الصرف الصحي وضعف الاقبال على الاستثمار في المجال البيئي وتقنيات التحكم في التلوث).

 

المسألة ان جهود الهيئات المعنية بالبيئة لا يمكن ان تنفصل عن وعي الانسان بالبيئة وهو للاسف متدن أو ضعيف ولا بد من العمل على رفع مستوى الوعي البيئي حتى تتضافر الجهود وتثمر نفعا.

ريم الحازمي 

=====================================================================================================

تقرير  ونتائج دراسة

 

من / سميرة الجهني

 

الأطفال والبيئة ضحايا من.docx 

======================================================================================================== 

======================================================================================================

بسم الله الرحمن الرحيم 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

خلال الفترة السابقة لم اتمكن من الدخول للمدونة 

لكن العنود ارسلت لي دعوة فتمكنت من الدخول للمدونة

فأقول للعنود جزاك الله خيرا

ووفقك الله

 

فتوصلت الى عدد من الدرسات

لدكتور:عدنان سلطان

 

استشاري أدرة الانظمة الامن والسلامة المهنية  

 

بحث عن الامن والسلامة اماني.pdf

 

و

 

 

السلامة المنزلية اماني.pdf

 

و

 

بحث السلامة في المدارس اماني.pdf

 

 

 

الاسم:أماني الجهني

 

 

وفقكم الله

========================================================================================

 

 

=====================================================================================

========================================================

بسم الله الرحمن الرحيم

 

من الدرسات ايضاً

التالي

بحث في سلامة الاطفالamani.pdf

و

من اجل منزل آمن amani.pdf

لدكتور عدنان

الاسم:أماني الجهني

وفقكم الله

========================================================= 

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أخواتي العزيزات 

 

هذه دراسة متكاملة

 

 بعنوان : إدارة أنظمة السلامة في المدارس

 

 

كل التحايا

 

ســـوزان خيري الشريف

 

 

×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أخواتي العزيزات 

 

 

هنـــــــا

 

 

ستجدون عدد كبير من الدراسات المتعلقة بموضوعنا

 

وهي من موقع المديرية العامة للدفاع المدني

 

:/

 

كل التحايا

 

ســـوزان خيري الشريف

 

 

×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أخواتي العزيزات 

 

 

المعرض  الختامي للأمن والسلامة في قطر

 

 

http://www.scoutsarena.com/muntada/showthread.php?t=14227

 

:/

 

كل التحايا

 

ســـوزان خيري الشريف

 

 

....................................

رسالة ماجستير

برنامج مقترح لتنمية المفاهيم الصحية

لدى طلبة الصف السادس في محافظة غزة

 

 

http://www.iugaza.edu.ps/library/Thesis/59023.pdf 

أختكم // أمل سليمان 

 

:   :    :    : 

===============================================================================================

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

 

ومن الدرسات

السلامة المهنيةamani).pdf

و

والمرشد المختصر عن الوقاية من الغازات السامة amani.pdf

و

وحادث وعبرةamani).pdf

و

ومعلومات تهمك1amani.pdf

وفقكم الله

الاسم:أماني الجهني

 

 

=============================================================================================